أخر الاخبار

اكتشف على أهم 10 مواقع أثرية في مصر تستحق الزيارة

 


انطلق على رحلة عبر رمال الزمن من حيث تكشف على النقاب عن العالم الساحر للكنوز الأثرية والتي تعد على الأكثر روعة في مصر. من الأهرامات الشهيرة والتي تخترق على الأفق وإلى المعابد الغامضة التي تهمس بحكايات الطقوس القديمة وتدعو مصر على المسافرين لها إلى الانغماس في نسيج غني من التاريخ والغموض والعجائب المعمارية. وايضا اوصيك عند سفرك إلى المصر الحجز على طيران اير كايرو والذي يعود على ارخص طيران. هيا بنا نبدأ رحلتنا في هذا الدليل الشامل لاستكشاف على أهم 10 مواقع أثرية التي تقف بمثابة على حراس للتراث الثقافي المصري الذي لا مثيل له.

  • الأهرامات الشهيرة

وتبدأ رحلتنا عبر جوهرة تاج المصرية وهي الهرم الأكبر بالجيزة. والذي تم بناء هذا الهيكل العملاق في حوالي عام 2560 ما قبل الميلاد للفرعون خوفو وهو ليس على فقط أعجوبة هندسية فحسب بل هو أيضًا على رمز لعظمة الحضارة المصرية القديمة. والتي لا تزال على الدقة التي تم بها بناء الهرم الأكبر والذي تبهر على المهندسين المعماريين والمؤرخين وتثير جدلاً حول الأساليب التي استخدمها المصريون القدماء. ولا تكتمل اي الزيارة إلى المصر من دون الوقوف أمام هذه التحفة المعمارية والتأمل على براعة ورؤية البنائين.

  • أبو الهول

وقريب من الهرم يلوح فوق أبو الهول بجو من الغموض. والذي هو تمثال أبو الهول والذي منحوت من كتلة واحدة من الحجر الجيري ويعتقد أنه يمثل الفرعون خفرع وهو الذي يقف حارسًا على هضبة الجيزة. ويثير على جسد الأسد والوجه الإنساني على إحساسًا بالقوة والحكمة والذي مما يجعله على أحد أكثر الرموز شهرة في مصر القديمة. ويمكن للزوار أن يتعجبوا من التفاصيل المعقدة لهذا التمثال الضخم ويتأملون في الألغاز التي حاكها عبر الزمن حول وجودها. 

  • معبد الأقصر

و بالتحرك على جنوبًا على طول نهر النيل سوف نصل إلى  عبر الأقصر والذي هو على الكنز الأثري الدفين. ويوعد معبد الأقصر المخصص لتجديد على الملكية بمثابة على شهادة على الممارسات الدينية والاحتفالية للمملكة مصر الحديثة. وإن طريق تماثيل أبي الهول المؤدي إلى المعبد والمسلات الشاهقة ولذي تزين حرصة وتضيف إلى عظمة هذا الموقع المقدس. ويتيح اكتشاف معبد الأقصر للزوار على الانغماس في هذا التراث الروحي لمصر القديمة.

  • مجمع معابد الكرنك

وإلى الشمال مباشرة من مدينة الأقصر سوف تكشف على مجمع معابد الكرنك والذي هو كمتحف واسع في الهواء الطلق للتفاني الديني والروعة المعمارية. ويعج على مجمع الكرنك والمخصص لمختلف الآلهة والذي هو على عبارة عن مجموعة من المعابد والمصليات والقاعات المبنية على مدار سلالات مختلفة. وتعد على قاعة الأعمدة بأعمدتها الشاهقة والمزينة بالهيروغليفية وشهادة رائعة على حجم البناء المصري القديم. والمشي على عبر طرق تماثيل أبي الهول واستكشاف على تعقيدات كل معبد داخل المجمع يوفر على فهمًا عميقًا للحماسة الدينية التي حددت الحضارة.

  • وادي الملوك

على الضفة النهر النيل بالقرب من الأقصر يقع وادي الملوك والذي هو على مقبرة كان بمثابة على المثوى الأخير للفراعنة والنبلاء من خلال عصر الدولة الحديثة. ويعد الوادي موطنًا لعدد لا يحصى من المقابر المزينة بالرسومات المعقدة والكتابات الهيروغليفية ومما يوفر على نظرة ثاقبة للمعتقدات المحيطة بالحياة الآخرة. وتعد على مقبرة توت عنخ آمون بما تحتويه من كنوز التي مبهرة من المعالم البارزة ولكن ان كل مقبرة في الوادي تساهم في فسيفساء على ممارسات الدفن المصرية القديمة.

  • معابد أبو سمبل

وبالتوجه إلى الجنوب تقف فيه منطقة أبو سمبل بمثابة على شهادة الإرث الضخم لرمسيس الثاني. والذي تم نحت المعبدين التوأم في الوجه الصخري على ضفاف بحيرة ناصر والذي هما متخصصان رمسيس الثاني وزوجته الحبيبة الملكة نفرتاري. والتي تُظهر التماثيل الضخمة التي تحرس على المدخل والمنحوتات التفصيلية من داخل المعابد البراعة الفنية والهندسية لمصر القديمة. إن حقيقة نقل هذه المعابد في عملية قادتها اليونسكو لإنقاذها من الغرق وتضيف على طبقة أخرى من المؤامرات وإلى تاريخها القديم.

  • معبد فيلة

يقع معبد فيلة على جزيرة أجيليكا في نهر النيل والذي هو ملاذ هادئ ومخصص للإلهة إيزيس.والذي تم إنقاذ هذا المعبد من ارتفاع مياه السد العالي في أسوان ومن حيث يروي الهندسة المعمارية الرائعة للمعبد والنقوش المحفوظة جيدًا على الحكايات الأسطورية لأوزوريس وإيزيس. ويقدم معبد فيلة المحاط بمياه النيل الهادئة وعلى تجربة خلابة وتأملية  والذي يتيح على الزوار على التواصل مع الأبعاد الروحية للثقافة المصرية القديمة.

  • مقبرة سقارة

وإضافة على طبقة من العمق التاريخي تقدم مقبرة سقارة بانوراما المواقع الدفن الهياكل التي سبقت على أهرامات الجيزة. في قلب سقارة ويوجد هرم زوسر المدرج الذي صممه العالم الموسوعي وإمحوتب. ويمثل هذا الهرم الذي غالبًا ما يعتبر على أقدم مبنى حجري وضخم علامة بارزة في تطور بناء الهرم. وتوفر سقارة فرصة فريدة لمشاهدة على التجريب والابتكار الذي مهدت الطريق للهياكل الشهيرة التي تلت ذلك.

  • معبد حتشبسوت بالدير البحري

يقع معبد حتشبسوت الجنائزي على منحدرات الدير البحري والذي يمثل على شاهدًا على إنجازات إحدى أكثر حكام مصر نجاحًا وغير تقليديين الملكة حتشبسوت. وتمتزج أروقة المعبد والمصليات ذات الشرفات بسلاسة مع المناظر الطبيعية والذي مما يخلق على نصبًا تذكاريًا ملفتًا للنظر. ويقدم استكشاف هذا المعبد لمحة عن التطور السياسي والمعماري لمصر القديمة خلال عصر الدولة الحديثة.

  • المتحف المصري (القاهرة)

وعلى من الرغم من أن المتحف المصري في القاهرة ليس على موقعًا أثريًا تقليديًا وبل أنه يعد على مستودعًا للقطع الأثرية والكنوز التي لا تقدر بثمن من جميع أنحاء مصر. ويضم هذا المتحف أكثر من 120 ألف قطعة مختلفة بما في ذلك القناع الذهبي الشهير لتوت عنخ آمون ويقدم المتحف المصري على نظرة شاملة عن الثروة الأثرية في مصر. من المومياوات إلى المجوهرات ويتيح هذا المتحف المصري للزائرين على تتبع تطور الحضارة المصرية القديمة عبر السلالات والعصور المختلفة.

الاستنتاج

تعود المواقع الأثرية في مصر هي على أكثر من مجرد بقايا عصر مضى وإنها على بوابات لحضارة والتي تركت على بصمة لا تمحى على تاريخ البشرية. وكل موقع من الأهرامات المهيبة إلى المعابد الهادئة الذي ينسج قصة على من الابتكار والروحانية والثراء الثقافي القديم. وفي أثناء اجتيازك على المناظر الطبيعية في مصر القديمة فإنك تشرع في رحلة تتجاوز عبر الزمن من حيث تتواصل مع الفراعنة والعمال الذين شكلوا على الحضارة التي لاتزال أن تأسر العالم على ماتقدمه. وهذه العجائب الأثرية العشرة تعد هذه هي دعوات لاستكشاف على أسرار وعجائب مصر والذي هي على وجهة جميلة من حيث تتردد على أصداء الماضي في كل خطوة تزورها.

                    

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -